قتلتك
قتلتك
حين أحببتك .. تركتي بيننا مسافة ..
وبتلك المسافة .. كثرت المتاهات ..
ورُسمت الألغاز ..
ولم يعرف معنى لذلك الحب ..
بحبك تاهت حروف الحقيقة ..
وبدأت قصة حياة مريرة ..
حتى عزفت ألحان السحر ..
حتى أسترجع ذكريات عتيقة ..
لأرى حبك أصبح قضية ..
وحكم عليها القدر بأني الضحية ..
فعذاب فراقك لم أعد أطيقه ..
فكنت أملي ..
وأنتي عشيقة ..
جئت إليك بلهفة جريحة ..
وبصوت حنيني أناديك ..
أين أنت أيتها الجميلة ..
أخطو نحوك خطوات عديدة ..
لأضم صدرك على جروحي القتيلة ..
فعساها تمسح دموعي اليتيمة ..
حين أراك ..
يلزمي الصمت .. بل يطغى علي ..
ولا أتأمل بغير كحل عيناك ..
وظلها ..
حين أراك ..
يلزمي الصمت .. بل يطغى علي ..
ولا أرى غير قلبك ..
الذي أعتقدت أنه شريكي في الحياة ..
ولكن .. حين أعمى القدر عيناي عن رأيت غيرك ..
حين أهدر القدر دمعي لأجل فتاة مثلك ..
حين جرحني القدر من طعون عملك ..
قررت قتلك ..
كان هواؤك يا سيدتي مصدر حياتي ..
كانت رائحتك يا غاليتي سر ضحكاتي ..
ولكنك غدرت بحبك لي ..
أو بالأصح لم تحبينني ..
قول لي :-
هل تعرفين معنى الحب ؟
فماذا تعرفين ؟
لا تقولي كما يقول الفلاسفة ..
شعور لا يصفه لسان ..
شعور داخل بالكيان ..
هذا ليس غير كلام ..
منثور في الهواء ..
خيبت ظني بك ..
فلست التي رسمتها ..
ولست من أحببتها ..
فأنت جسد غابت روحه ..
أنت وجه غاب قمره ..
أنت عطر ضاع عبيره ..
أتعلمين ..
أصبح قتلك واجبا ..
لأن روحك باتت خبيثة ..
ولأن وجود أصبح عار على البشرية ..
حتى ترتاح أعيون باتت بالحزن صديقة ..
ورسمت من الدمع لوحات كثيرة ..
حتى عرفت بملك الأحزان ..
الجميع يسالني هنا ..
لماذا تلك التصاميم الحزينة ؟
لماذا تلك الألوان اللعينة ؟
جميعها سوداء ..
لو يعلمون ما فعلت ..
قسم بالله حتى اليهود يشفقون على حالي ..
ولكن سأعدك بأني ساقتلك ..
وأنعم بحياة سعيدة من دونك ..
كلها أيام وأنساك ..
والله بدمعتين أنساك ..
حتى الدمعتين فيك خسارة ..
بس الربح انك في حياتي
لست سوى امرأة ..
إليك ..
جهزي كفنك ..
لأني اليوم طرقت السيف
حين أحببتك .. تركتي بيننا مسافة ..
وبتلك المسافة .. كثرت المتاهات ..
ورُسمت الألغاز ..
ولم يعرف معنى لذلك الحب ..
بحبك تاهت حروف الحقيقة ..
وبدأت قصة حياة مريرة ..
حتى عزفت ألحان السحر ..
حتى أسترجع ذكريات عتيقة ..
لأرى حبك أصبح قضية ..
وحكم عليها القدر بأني الضحية ..
فعذاب فراقك لم أعد أطيقه ..
فكنت أملي ..
وأنتي عشيقة ..
جئت إليك بلهفة جريحة ..
وبصوت حنيني أناديك ..
أين أنت أيتها الجميلة ..
أخطو نحوك خطوات عديدة ..
لأضم صدرك على جروحي القتيلة ..
فعساها تمسح دموعي اليتيمة ..
حين أراك ..
يلزمي الصمت .. بل يطغى علي ..
ولا أتأمل بغير كحل عيناك ..
وظلها ..
حين أراك ..
يلزمي الصمت .. بل يطغى علي ..
ولا أرى غير قلبك ..
الذي أعتقدت أنه شريكي في الحياة ..
ولكن .. حين أعمى القدر عيناي عن رأيت غيرك ..
حين أهدر القدر دمعي لأجل فتاة مثلك ..
حين جرحني القدر من طعون عملك ..
قررت قتلك ..
كان هواؤك يا سيدتي مصدر حياتي ..
كانت رائحتك يا غاليتي سر ضحكاتي ..
ولكنك غدرت بحبك لي ..
أو بالأصح لم تحبينني ..
قول لي :-
هل تعرفين معنى الحب ؟
فماذا تعرفين ؟
لا تقولي كما يقول الفلاسفة ..
شعور لا يصفه لسان ..
شعور داخل بالكيان ..
هذا ليس غير كلام ..
منثور في الهواء ..
خيبت ظني بك ..
فلست التي رسمتها ..
ولست من أحببتها ..
فأنت جسد غابت روحه ..
أنت وجه غاب قمره ..
أنت عطر ضاع عبيره ..
أتعلمين ..
أصبح قتلك واجبا ..
لأن روحك باتت خبيثة ..
ولأن وجود أصبح عار على البشرية ..
حتى ترتاح أعيون باتت بالحزن صديقة ..
ورسمت من الدمع لوحات كثيرة ..
حتى عرفت بملك الأحزان ..
الجميع يسالني هنا ..
لماذا تلك التصاميم الحزينة ؟
لماذا تلك الألوان اللعينة ؟
جميعها سوداء ..
لو يعلمون ما فعلت ..
قسم بالله حتى اليهود يشفقون على حالي ..
ولكن سأعدك بأني ساقتلك ..
وأنعم بحياة سعيدة من دونك ..
كلها أيام وأنساك ..
والله بدمعتين أنساك ..
حتى الدمعتين فيك خسارة ..
بس الربح انك في حياتي
لست سوى امرأة ..
إليك ..
جهزي كفنك ..
لأني اليوم طرقت السيف
اقرأ المدونة بلغات أخرى
أقسام المدونة
.