حروف مبعثرة
من هناك بدأت حياتي , منهكة متعبة , ضالة الطريق , ملتمسة نور حب , لم يعد في الموجود .
ومن هنا أزف إليكم خبر وفاة قلبي , فقد حارب لأجل امرأة , تركته , مزقته , بعثرته , شتته .
قد تكوني أبية , عنيدة لأن تخضع لقلب فاجر بالحب . لقلب كاذب بالعشق ..
رواية حب , أو أسطورة ألم , أم حكاية نسجتها مخيلتي ؟!
هنا سأقص عليكم حكايتي ...
حياة قلب دفنه الزمن , وثار عليه تراب الألم ,
من حب لعين , جعل من دمعي المرير أنهار الشجن ..
هنا هاجت عاطفتي , ولكن أبت قدمي للبقاء معك ..
ما زلت بقوتي , وتيقني لن أكون ضعيفا للأبد ..
فكبرياء قلبي , جعلني أهجر بلدي ..
أنتِ .. نعم أنتِ , يا من كنت أناديك بمعشوقتي أميرتي ,
أتعلمن أنك الآن أصبحت فريستي ؟!
فاسمحي لي الآن أن أقدم لك خنجر الحب المسموم الذي طعنتني به ..
اقتربي .. فلم يجن جنوني بعد ..
هيهات هيهات ..
فلم يحن جنوني بعد ..
ولن تيقني , بأن بيننا حربا لعينة . وستكوني أنتي الأسيرة ..
واعلمي بأني لن أحمل في هذه الحرب : خنجرا ولا بندقية ..
وإنما بقلمي سأجعلك جاثية ..
سأروي لك حكايتنا ..
واقتربي .. فلن أبوح لأحد عنك .. فأنا قلب لن يخون ..
في تلك الليلة القمراء .. سمعت ألحانك تعزفين معزوفة العشق .. بألحان هادئة ,
اقتربت فإذا أنت ممتلكة لجيتار الحب الأبدي , الذي رسمت معه أسمى أيات الحب ..
صافحتك من هناك .. ومن هنا ودعتك
هذه قاعدة الكذب .. لكل شيء نهاية ..
ليلة لن أنساها وأنا بقربك ..
شعرت بأن جميع النساء كذبة .. وإنهم لا يحملون من الأنوثة التي وهبا لك الإله شيء ..
أشاهد ما حولي , فلم أجد سوى أربع جدران خاوية .. أنت بداخلها , وسط ذراعي ..
كلا أعذريني .. فقد كان صدى صوتي حاضرا ..
هنالك كانت أول سكرت لي من شفتاك ..
هنالك كانت أول غفلة لي بقربك ..
هنالك تيقنت بأنك أنثى لا تخشى أحد ..
ولكنت كنت قلم رصاص .. يحمل مساحة فوقه ..
صدقيني ..لم أرك يوما بأجمل مما أراك الآن ..
ولكن كبريائي يردعني عن لمس جسدك ..
سأكتفي بالصمت ,,
فلن أعد أحتمل وجودك في صفحاتي ..
حتما سأشتاق يوما لنهديك ..
ولكن غادرت روحي إلى عالم الخلد ..
حيث ستخلد وحيدة ..
وسأخلق من هناك للحب قيثارة ..
وأجعل جميع الناس تعزف عليها ..
ومن هنا أزف إليكم خبر وفاة قلبي , فقد حارب لأجل امرأة , تركته , مزقته , بعثرته , شتته .
قد تكوني أبية , عنيدة لأن تخضع لقلب فاجر بالحب . لقلب كاذب بالعشق ..
رواية حب , أو أسطورة ألم , أم حكاية نسجتها مخيلتي ؟!
هنا سأقص عليكم حكايتي ...
حياة قلب دفنه الزمن , وثار عليه تراب الألم ,
من حب لعين , جعل من دمعي المرير أنهار الشجن ..
هنا هاجت عاطفتي , ولكن أبت قدمي للبقاء معك ..
ما زلت بقوتي , وتيقني لن أكون ضعيفا للأبد ..
فكبرياء قلبي , جعلني أهجر بلدي ..
أنتِ .. نعم أنتِ , يا من كنت أناديك بمعشوقتي أميرتي ,
أتعلمن أنك الآن أصبحت فريستي ؟!
فاسمحي لي الآن أن أقدم لك خنجر الحب المسموم الذي طعنتني به ..
اقتربي .. فلم يجن جنوني بعد ..
هيهات هيهات ..
فلم يحن جنوني بعد ..
ولن تيقني , بأن بيننا حربا لعينة . وستكوني أنتي الأسيرة ..
واعلمي بأني لن أحمل في هذه الحرب : خنجرا ولا بندقية ..
وإنما بقلمي سأجعلك جاثية ..
سأروي لك حكايتنا ..
واقتربي .. فلن أبوح لأحد عنك .. فأنا قلب لن يخون ..
في تلك الليلة القمراء .. سمعت ألحانك تعزفين معزوفة العشق .. بألحان هادئة ,
اقتربت فإذا أنت ممتلكة لجيتار الحب الأبدي , الذي رسمت معه أسمى أيات الحب ..
صافحتك من هناك .. ومن هنا ودعتك
هذه قاعدة الكذب .. لكل شيء نهاية ..
ليلة لن أنساها وأنا بقربك ..
شعرت بأن جميع النساء كذبة .. وإنهم لا يحملون من الأنوثة التي وهبا لك الإله شيء ..
أشاهد ما حولي , فلم أجد سوى أربع جدران خاوية .. أنت بداخلها , وسط ذراعي ..
كلا أعذريني .. فقد كان صدى صوتي حاضرا ..
هنالك كانت أول سكرت لي من شفتاك ..
هنالك كانت أول غفلة لي بقربك ..
هنالك تيقنت بأنك أنثى لا تخشى أحد ..
ولكنت كنت قلم رصاص .. يحمل مساحة فوقه ..
صدقيني ..لم أرك يوما بأجمل مما أراك الآن ..
ولكن كبريائي يردعني عن لمس جسدك ..
سأكتفي بالصمت ,,
فلن أعد أحتمل وجودك في صفحاتي ..
حتما سأشتاق يوما لنهديك ..
ولكن غادرت روحي إلى عالم الخلد ..
حيث ستخلد وحيدة ..
وسأخلق من هناك للحب قيثارة ..
وأجعل جميع الناس تعزف عليها ..
اقرأ المدونة بلغات أخرى
أقسام المدونة
.